أصدر علماء المسلمين بتشاد: بيانا يحذرون فيه رئاسة الحوار الوطني الشامل والسيادي والمشاركين.. من مناقشة المسائل العقدية والدينية ويؤكدون رفضهم عن:
كل ما ينتج من مخرجات الحوار وينافي عقائد المسلمين وشريعتهم الربانية مرفوض تماما. ٢ إن المسائل العقائدية وأحكام الشريعة في الإسلام ثوابت لاتقبل التغيير ولاالتبديل فنطالب بابعاد كل ماورد في أوراق الحوار من محاور تمس الثوابت الدينية كقانون الأسرة والدية وغيرهما. ٣_ إعادة التربية الإسلامية في جميع المراحل التعليمية وإلزامية تعليمها.
٤_ إن الصلح والسلم واجبان شرعيان وضروريان اجتماعيان يجب على الجميع العمل من أجل تحقيهما بالحق والعدل والمساواة.
٥_إن المشاركة في هذا الحوار أمانة وأنتم مسئولون عنها أمام الله يوم القيامة أولا، ثم أمام الشعب فاتوا الله فيه وراعوافيه الموروث الحضاري والثقافي للشعب التشادي ومصلحة الوطن والمواطنين.
انجمينا ١٨ صفر ١٤٤٤ه الموافق ١٥ سبتمبر ٢٠٢٢م
